بِلا اية دوافع كُنا نعبُر العالم سوياً بلا شمسٍٍ او قوارب او خرائط، كانت بوصلتنا ارواحنا، لولا اننا فقدنا يقيننا الإتجاهى ف اللحظة التى انحنى بنا فيها الطريق، وانشطرت الارض تحت اقدامنا وذهبَ كُلاً منا ف إتجاه، وادركنا بعدها اننا نعيش ف كونٍ مُنحنى لن يستقيم ..!!